Monday, July 08, 2024

إلى السيد المالكي و من حوله :

إلى السيد المالكي و من حوله : إلى السيد المالكي و من حوله : إسمع و تأمل لفعال مرشحك السوداني من خلال الفيدو المرفق نهاية المقال بخصوص أنبوب النفط للعقبة .. و أنت وآلعامري سبب كل تلك المأساة و باقي الكروش المتدلية و الوجوه القترة من حولكم ؛ إسمعوا .. كيف إن السوداني و زميله العلاق و أمثالهم باعوا العراق بإتفاقيات سبقتهم بآلأتفاقية الستراتيجة التي ستبقى آثارها التدميرية تلاحق العراقيين حتى زمن الظهور ليكون أسوء و أخون رئيس وزراء للعراق من بين الجميع عبر التأريخ بسبب محاصصتكم و نهبكم للمال العام : و من جانب آخر أنت تتبجح أيها المالكي و من معك في الأطار عبر الأعلام بتخوفك من السوداني الآن مُدّعياً إكتساحه للساحة نتيجه لنجاحاته و بآلتالي خوفك من فوزه بآلمنصب مرة أخرى و أنت تخرج صفر اليدين .. و هذا الأدّعاء كذب و نفاق في نفاق !؟ لأنه ليس فقط فاشل و متخلف و أمي فكرياً .. بل خائن و عميل و مجرم و متخلف ثقافياً و سأثبت لك ذلك لاحقاً, و لذلك تحاول كذباً و تدعي سعيك لسحب البساط من تحت قدميه كي لا يفوز, بينما فعلتم المستحيل لتسويقه للحكم قبل سنتين!؟ أيّ فوز تخاف و تترقب منه؛ لتدعي أجراء إنتخابات مبكرة لسحب البساط من تحت قدمي السوداني و إتصالاتكم و حتى إجتماعاتكم معه على قدم و ساق .. !؟ و إذا كان بآلفعل ناجحاً حسبَ زعمكَ فلماذا لا تدعمه و تُثبته بدل إزاحته!؟ أ لَستَ تُريد مصلحة الشعب كما تدعي!؟ بل و فوقها تظهر أمام الأعلام و تقول بأني أريد إنتخابات مبكرة حتى أفوّت فرصة الفوز عنه و الحال أن السوداني سوف لن يحصل على مقعد واحد في الأنتخابات القادمة رغم بساطة وعي الشعب و عدم إدراكه لعمق مؤآمراتكم الخبيثة .. كفاكم ضحكاً على الفقراء و المساكين و الشعب العراقي كله يتلوى اليوم, بعد ما دمرتم حتى أخلاقه و حياته و لقمة خبزه!؟ إنك تدعي ذلك(قصة وهمية لا واقع لها) و أنت تهدف من ذلك دفع الصدر للتآلف مع السوداني كي تبقون في السلطة و يقع السيد في المصيدة يخنق ثورته و صوته بظل السوداني كتابع أو شريك له كونه(السوداني) عدوك, و (عدو عدوي صديقي) فيكون السوداني صديق الصدر .. و الحال السوداني ليس بعدوك , بل هو إتفاق سري بينكم لتحقيق المؤآمرة و إبقاء التحاصص و ما أشرت إليه .. بل أزيدك و الشعب المسكين الضائع؛ لو كان السوداني ناججاً في عمله كما تدعيّ؛ فلماذا تعاديه .. و لماذا تريد إزاحته و التآمر عليه .. دعه يعمل و يخدم الناس .!؟ لكنكم من مدرسة صدام .. لا مدرسة الصدر - و أنا وحدي أعرفكم و أعرف تأريخكم. ثمّ هل تتصور بعقلك الساذج الذي لا يعرف حتى مراحل حزب الدعوة و تأريخه .. ناهيك عن عدد الأساسات : أن يغتر السيد مقتدى الصدر بتلك السهولة و يتحالف مع السوداني !؟ لا والله أبداً .. لا يفعلها الصدر لأننا كشفنا له منذ أكثر من ستة أشهر مؤآمراتكم هذه و خطتك الطفيلية الجاهلية و قد عرف بحقيقتكم جملة و تفصيلا !؟ و الذي نأمله منه هو أيضا أن يُقوّم الحكومة الجديدة و يبدل المحاور الأساسية لنجاحها بعكس مناهجكم التي هجمتم بها العراق و بيوت العراق و أخلاق العراق.. و أهمها : تعديل الرواتب .. و ترك الظلم في تحديدها موظف حكومي يأخذ راتب بلا حدود و آخر لا يكفيه لسد رمقه و شراء دوائه .. الثاني : مشاريع بنى تحتية بمواصفات علمية طبق القياسات العالمية .. الثالث : الرجل المناسب في المكان المناسب بدون حزبيات و عشائريات و ووو كما هو السائد الآن !؟ الرابع : محاسبة الفاسدين الكبار فقط من الخط الأول و الثاني .. و إعادة النظر في رواتب المرتزقة و الرفحة. و غيرها من المحاور التي كتبناها تفصيلا كمقالات و بحوث و حتى عبر الأعلام. و المرجعية هي التي تسدد خطاه و تنير له الطريق ليفعل الصواب بإذن الله هذه المرة بعيدا عن المتحاصصين الظالمين .. و أنا أؤكد لكم و لكل العراقيين .. لا أريد جزاءاً و لا شكوراً و لا منصباً و لا راتباً بآلحرام كما أنتم و مرتزقتكم .. و لن أعمل مع أيّة حكومة عراقية حتى لو إختاروني رئيساً لأن رئاستكم لا تساوي عندي شسع نعل كما قالها الأمام علي(ع) !؟ خصوصاً بعد ما كشفت بأن حزبك الدعوجيه الفاسدين جميعأ بلا إستثناء لا يؤتمنون على رأس بصل ... بعد ما كان يضم في أيامنا أشرف خلق الله من العراقيين لكنهم رحلوا للأسف ولم يبق سوى المنافقين والعملاء من بعدهم ؛ ليبرهنوا بآلحكم بأنهم أسوء من حزب البعث الجاهل بعد إستلامكم للسلطة و إنكشاف أوراقكم التي واحدة منها تكفي لأدانتكم و جلاوزتك الحرامية الذين سرقوا الجمل بما حمل و تقاعد معظمهم ليتعوّضوا بمرتزقة آخرين على نفس المنوال و العراق ملآى بهم كمرتزقة لإستمرار الفساد والنزيف الذي لا و لن يتوقف بسبب فعالكم لأن الجميع إتفقوا على أن يكونوا مثلكم عملاء يوقعون على كل إتفاقية و وثيقة ليأخذوا حقهم بآلمقابل للأسف و لذلك ستستمر الفوضى و الفساد حتى السقوط و الظهور الموعود. و السوداني ما هو بناجح .. ولا و لن ينجح .. بل هو أسوء رئيس مُعيدي يحكم العراق و أسوء حتى من البدو الرماديين!؟ و الله لا تستحون ؛ و لا تؤمنون بآلله ؛ إنما ربكم الأوحد هو الدولار و المناصب و الوجبات الدسمة من أطباق القوزي و السمك و القيمر و الفاكهة .. فتباً لكم و لما تؤمنون به و لمن يؤيدكم من المرتزقة النطيحة و المتردية أيها الساقطون في وحل الشهوات و المال الحرام و الجرم المشهود. أي فوز و أية مشاريع تدعونها .. و كل وعود السوداني باتت هباءاً و هواءاً في شبك .. بدءاً بوعده لضبط قيمة آلدولار و التي ما زالت بحدود 1500 دينار للدولار , بينما يمرّ علينا الآن الإسبوع السابع و الثمانون على وعده الكاذب, و كان المفروض عليه الوفاء بعهده بأن يرجعها لقيمة 1210 دينار للدولار خلال الأسبوع الأول أو الثاني من إستلامه للحكم .. و ما نجح .. بل تحقق العكس .. هذا من جانب , ثم مرورا بآلكهرباء الذي وصل الحضيض حتى ثار الناس, ثم بعدها الخدمات الأخرى حتى وصل الفساد لسرقة الخبز الذي يأكله العراقي المسكين و الذي بات سيئاً و مضراً و مسموماً نتيجة سرقة الحنطة الجيدة و إستبدالها بآلعدس و الحنطة المسمومة السيئة ووووو ... إلخ. فلعنة الله عليكم و على اليوم الذي تعرفت عليكم .. لكني بفضل بصيرتي و الحمد لله كشفت حقيقتكم و مؤآمراتكم منذ بداية الثورة الأسلامية حين سرقتم أموال المعرض الذي أقمته و أنقذت من ريعه جوعكم و تشردكم و تفرقكم .. لكنكم هربتم و لجئتم عند سيدكم في لندن .. و كنتم لا تعرفون الأصول ولا القيم ولا الأساسات ولا حتى المراحل التي تضاربت مع الثورة الأسلامية نتيجة جهلكم .. فطلقت نهجكم التآمري الفاسد من وقتها عام 1981م, حتى السيد المرحوم عز الدين سليم(أبو ياسين) عندما جائني للبيت بعد إعتزالي للساحة و عملي مع الدولة و سماعه بقصتنا و مأساتنا مع دعاة العار(حزب الدعويه العار), رفضت العمل حتى معه في المجلس الأعلى الذي خططت لتأسيسه مع ثلاثة آخرين وقتها ضمّ جميع حثالات الأطار تقريباً .. لكنه توسل و توسط لدى أصدقاء لنا في التنظيم المنشق وقتها فقبلت العمل معه في قسم الأعلام لإخراج صحيفة الشهادة التي كانت عاصية عليهم لجهلهم بفن إعدادها و الأعلام و الطبع و الاخراج .. و رتبت لهم الأمور و علمتهم على أخراج و ترتيب و طبع الصحيقة في مطبعة (إطلاعات) في ساحة الأمام بطهران حتى العدد 88 على ما أذكر و دربت بعدها مجموعة من العاملين للقيام بدورنا فيما بعد , ثم تركت مجلسهم الأعلى لأنه بات مكاناً للعوائل و للمرتزقة و ليس للمجاهدين أو المفكرين .. و آلمشتكى لله, و سأبقى أكشف زيفكم حتى اللقاء يوم القيامة. تفضل أيها العراقي الضائع و أعني المرتزقة منهم أولاً؛ كيف إن السوداني هو أخلص من الجميع لمصالح الأجنبي عندما وقّع و قرينه العلاق على جميع الأتفاقيات التي أرادوها لجعل العراق مجرد دويلة تابعة و أسيره للأعداء مقابل رواتبهم و سرقاتهم كتعويض لبيعهم العراق!؟ أبو محمد البغدادي / عزيز الخزرجي إليكم الفيدو أدناه و هي واحدة من ألف مأساة تشبهها و أكثر عسى و لعل : https://www.tiktok.com/@wwfhuj123/video/7389047714144685319?_d=secCgYIASAHKAESPgo86Z0qUyeaaa0g53lS6Pj81Is13j4LD5PP9CgSo9hyhqUcudcGrJsIHOL%2BAl3JAXpt7NeKh6zcDqu9GrRaGgA%3D&_r=1&checksum=baf5422161bd7cdc6293a9e2cedef5a7c4781bcbdf4eeae974cbdbbcbe64b815&link_mode=0&preview_pb=0&sec_user_id=MS4wLjABAAAAtnFHM93Hqoac8QwfzIcJH2y75lG-8_thqCyw5aKKWDvEc1L1MS7EqmEVyYPCT_nO&share_app_id=1340&share_item_id=7386949277135768850&share_link_id=fbfabeff-c3e6-4659-ab47-7eb8ca5c808d&sharer_language=ar&source=h5_m×tamp=1720459788&u_code=edgam409g99mg7&ugbiz_name=Main&user_id=7357098346006004741&utm_campaign=client_share&utm_source=whatsapp

المفكر يريد وجه الله :

المفكر يريد وجه الله : سألوا إبني محمد : لماذا لا تتزوج و عمرك فوق الثلاثين؟ أجابهم : [هذا ما جناه عليَّ أبي , ما لا أجنيه على أحد !!]. في هذا العصر إن لم تكن تملك مصدراً محترما تدرّ منه رزقك الحلال و بيتاً بنيته بالحلال بداخل مجتمع آمن لتربية أطفالك بآلصلاح و المحبة و الوئام؛ فإن الزواج فيه إشكال كبير قد تصبح جريمة لو عجزت عن تربية أبنائك بما يرضي الله! لأنك بحسب قول الحكماء و الفلاسفة أمثال (برتراند راسل) الذي قال: (ستترك ورائك قطيع من الطفيليين المستهلكين كما مرتزقة الأحزاب و التنظيمات السياسية), حيث قال بآلنص : [لا تترك وراءك الإنسان بل الأنسانية, فالحيوانات تتوالد أيضاً], ما قاله بإعتقادي و حسب معرفتي به و بشخصيته الجذابة : إن في الأرض اليوم عشرات بل مئات الملايين من البشر يعانون الجوع و النقص و الألم و المرض و آللاأمن و التسيّب و الجهل بسبب الظلم الواقع عليهم من آلآباء و الحكومات المتسلطة, فلا تكثروا الآلام و لا تزيد الطين بلة .. بل حاولوا العلاج أولا ًثم التكاثر و السعادة ثانياً. فآلفكر دليل النجاة .. و المفكر يريد وجه الله. ولا حول و لا قوة إلا بآلله العلي العظيم الحبيب. الباحث و المفكر : محمد عزيز الخزرجي