Wednesday, August 28, 2024

إنتشار التوحش في العراق :

إنتشار التوحش في آلعراق: لم يعد الفساد الأخلاقي و الأدبي في العراق ينحصر بالكذب و النفاق و الغيبة و البهتان و السحر و الشعوذة فقط و هو ذنب كبير و تدخل في الكبائر .. بل تعدى ذلك إلى وحشية غير مسبوقة!؟ إنظر للثقافة و الادب و القسوة التي غذّتها الطيفة السياسية المجرمة و البرلمانية الفاسدة للعراقيين فوق ثقافة صدام البدوية القومجية الهمجية إلى جانب تراكم العوز و الفقر الذي وصل مداه في أوساط الشعب ! و الله لم أجد مثيلاً لهذا الذي ظهر في الفيدو أدناه و غيرها من الجرائم اليومية المتكررة حتى في غابات الأمازون و أفريقيا, لكنه بدأ ينتشر في بغداد و العراق بسبب الجهل الذي خيم على العراق و بآلذات على الطبقة السياسية الظالمة!؟ https://www.youtube.com/shorts/LDMgSoSruV8 عزيز حميد مجيد

قالوا و قلنا :

قالوا و قلنا : قال الكاتب حسن درباش المحترم : ٣٣٥ نائب برلماني ورئيس ونائبي الرئيس ومجموعه من الوزراء وافواج من المستشارين ورئيس مجلس الوزراء ورئيس جمهوريه ونور زهير الذي يملك نصف الموازنه بالمشاركه مع الخط الدفاعي والبدلاء... ويستهلكون ثلاث ارباع الموازنه العامه ولم يستطيعوا ايجاد حل لمشكلة المياه مع تركيا ولا مشكلة الكهرباء ولا مشكلة ارتفاع الدولار ولامشكلة البطاله للشباب العراقي ولا مشكلة التخسفات بالمانهولات ولا مشكلة المطبات والتكسرات بالشوارع ولا مشكلة منطقتنه الي المقاول استلم الفلوس وشرب عليهن بكل سفن وترك المنطقه لاهيه مبلطة ولاهيه مطلكه... ولا ايجاد حل للتعيين الخريجين ولا مشكلة العشوائيات ولا ازمة السكن ولا ازمة الازدحامات في الشوارع ولا مشكلة ازدياد نسب الطلاق بين الزواجات الجدد ولا كدر يطبق تعديلات القانون المدني الجديد ولا لكو مره لمحمدنه وزوجوا...ولا مشكلة القوات الاجنبيه بالعراق ولامشكلة الرشاوي المستشريه ولا مشكله الفساد .. وعندما يطالب الموظف الذي يعاني غلاء الاسعار وعسر الحال وكيلو اللحم حصره عليه بس يكدر يشتري كيلو عظم ويسوي تشريبه. يتذرعون بوجود جنبه ماليه وعجز بالموازنه ويتخيل نفسه مثل جماعة الخضراء تركوا الخرفان وانداروا على الغزلان !.. لقد ازدادت نسبة الفساد لتبلغ مستوى المليارات بعد ان بقيت اعوام واعوام في زمن الدكتاتوريه !! تراوح عند مستوى الالف دينار وبضع دراهم خرده واقوى سرقه سمعنا بها سرقة الديك والدجاجه وحمامات محمدهم !! واحيانا سرقة سياره فيات GL تجدها عاطله بعد ١٠٠م...لو كرونا... كرونة ذاك الوكت مو كرونة هالايام.. ان بلدنا لم تقل فيه الاموال بل بالعكس ازدادت ولكن ازداد معها اللصوص المتخفين بجلد الحمل... اكثر من عشرين سنه مرت ولم يستطع ٤٤٥ حزب سياسي وعدد لايحصى من منظمات المجتمع المدني والجمعيات و البانزينخانات بوقودها العادي والمحسن والسوبر ، والتيارات المدنيه والعسكريه والهجينه !! لم تستطيع رفع ايا من معانات الشعب العراقي التي سببها نظام بائد نظام هلا بيك هلا...فهل ننتظر ان يكون نظامان بائدان كي نستطيع تحقيق شئ لنصل الى قناعه ان بلدنا لو وضع ميزان العدل لامتلئت السجون وفرغت القصور ..فيبقى الشعب غافلا ،بل راضيا بتحكم مجموعه لم تمثل معنى الديمقراطيه الحقيقيه لانهم لم يمثلوا باحسن الاحوال نسبة ال٥٠+١ وحتى هذه النسبه لاتبيح لهم التحكم بمصير ال٤٩٪ الباقيه فكيف ان كانت نسبه المشاركه ١٨٪ مع الاخذ بنظر الاعتبار مايشاع بعد كل انتخابات عن حصول التزوير والذي قد يقلل تلك النسبه وتبقى صعوبة تغيير قناعات الشعوب الراضيه بالعبوديه تساوي صعوبة تغيير قناعه الشعوب الحره واقناعهم بالعبوديه (ميكيافلي)....وهنا يتمثل دور السياسي الحقيقي هو ان يوجه الامور السياسيه باتجاهات منتجه واتخاذ القرارات التي تؤدي الى رفع الواقع وتطويره في بلد ما لا ان تقف عاجزه امام اي مشكله او ضغوط خارجيه خوفا على كرسي حلاق حارتنه فالقائد يخلده موقفه لا الفتره التي يقضيها عند الحلاق .. أما أنا - و أعوذ بآلله من الأنا لأنها سبب كل المصائب - فقد فقلت : أيّها الكاتب العزيز درباشر : إن الأهم . أو بمصاف ما تفضلت به من حقائق مؤلمة و مدمرة أيها المخلص .. وما أتمناه قبل بيان الأهم؛ هو: أن لا تكون ممّن يستلم أو إستلم الرواتب المليونية العظام و التي أفقرت شرائح عديدة من المجتمع العراقي و كما يفعل كل المسؤوليين و الساسة و النواب و الوزراء و المستشارين و المحافظين و بعض الأعلاميين الحاليين و الحكام و هم يسرقون الشعب بلا رحمة و ضمير , هؤلاء الذين أشرتَ لبعضهم في مقالك ! أقول : إن الأهم ممّا تفضلت به هو ؛ أن جميع تلك الاحزاب الفاسدة من الإسلامجية و القومجية و الليبرجية و الديمقراطية و مليشياتهم الفاسدة و والذين فاق عددهم ألـ 450 حزب سياسي فارغ . بدءاً بحزب الدعوة و إنتهاءاً بحزب الشعب ووو .. زائداً ألآلاف من النواب و الوزراء و المدراء و المستشارين و المسؤوليين و المحافظين إلى جانب قضاة و موظفي المحكمة القضائية العليا و الدّنيا ؛ جميعهم مع رئيس الحكومة السوداني لم يستطيعوا حلّ مشلكة (الدولار) التي ترتبط مباشرة بلقمة الفقراء و كما وعد رئيس الحكومة المُعيدي نفسه بحلها في إسبوع إلى إسبوعين قبل عامين تقريباً و اليوم يمرّ علينا بحدود 94 إسبوعا و الدّولار في تصاعد و تذبذبب لا ينزل عن الـ 150 ألف دينار لفئة المئة دولار الأمريكي . . بلا حل و علاج .. و هذه المشلكة تؤثر بآلصميم في حياة و كرامة الفقراء فقط و من هو دون خط الفقر و الذين وصل عددهم لأكثر من 20% من مجموع الشعب ! بل لا أجانب الحقيقة أيضاً؛ لو أضفت و قلت : بأن الأهم أيضا ممّا تفضلت به و من قضية الدولار نفسه هو ؛ أن كل من ذكرت و أشرت لهم ممّن دمروا العراق و العراقيين و سرقوا قوتهم و مستقبل أطفالهم: أنهم لم يستطيعوا محاكمة الفاسد الكبير صاحب سرقة القرن أو واحدة من سرقات القرن فقد سبقه الكثير من فاسدي الأحزاب و الرؤوساء كآلشهرستاني و فلاح السوداني و عبد الجبار و غيرهم, فهناك حالياً بحدود 500 (نور زهير) على الخط و الذي تمّ تهريبه من قبل القضاء و الحكومة .. نعم معظم الساسة فاسدون و على الخط للأسف و في مقدمتهم رؤوساء الكتل و الأحزاب و الحكومات . فأي مستقبل و أية حكومة و أية أنتخابات و أية دولة و أيّ نظام هذا القائم على أساس الفساد و الفوارق الطبقية و الحقوقية و الذي تسبّب في إفساد الشعب أيضاً و مسخ أخلاقه و آدابه و حيائه!؟ و قبل الختام تجب الأشارة و بقوة لمسألة ربما بمصاف ما أشرنا له من مآسي و محن و فساد و ربما أهم من كل ذلك و هي مسألة الأخوة الأعلاميون الذين أكثرهم ما زال يحاول التغطية و تلميع صورة الفاسدين, أو التمجيد بهذا الحزب أو ذاك و بهذا الرئيس و المسؤول أو ذاك لكونه ليس حرّاً بل صاحب قلم مقيد؛ لأن راتبه و معيشته معلقة بآلفاسدين للأسف , و هذا الامر يعتبر أخطر من كل سبب آخر أودى بمصير العراق و العراقيين للحضيض .. فنرجوا يا إخوتي ؛ خصوصا رؤوساء المحطات الفضائية و الرقمية؛ التركيز على المسائل التي تقرر مستقبل العشعب و طبيعة الدستور و النظام الحاكم و القرارات و الحقوق الطبيعية و القانونية .. و ذلك بمحو الفوارق الحقوقية التي لا تقرها الأنظمة العادلة لا السير وراء أنظمة الجهل و التكبر و الفساد أينما كانت,, لذا وحّدوا أقلامكم ليكون قولنا واحد لأجل الله - يعني لأجل الفقراء - فآلله تعالى لا يحتاج لأحد .. إنما لتحكيم ألعدالة التي وحدها ترضي الله لا لرضا الأحزاب و الرؤوساء الذين أذلّوا العراق و أخضعوه حتى للأردن و تركيا و للهند و السودان و البنكال بما هو عليه الآن فقط لأجل بقائهم يوم أطول لسرقة الناس طبعاً . عزيز حميد مجيد

على الحق السلام الأبدي :

على الحق السلام الأبدي على الحق السلام الأبدي: بقلم : عزيز حميد مجيد في العراق حاليا ً500 نور زهير .. و حولهم الآلاف من المرتزقة و “مجاهدي الاحزاب” ممن يختبؤون خلف لافتة الجهاد والتنظيم ليعتاشوا على حقوق الناس و دم الفقراء بلا وجدان و لا ضمير أو دين, لأنهم أساسا لا يؤمنون بآلله الواحد بل آلهتهم متعددة بدءا ًبآلحزب أو من تسبب براتبه وووو .. بل لا يمكلون نظرية فلسفية أو حتى منهج لتشكيل حكومة عادلة (1)! أيها الصدر المقتدى : هذا هوالنداء الألف : أسرع؛ وأقدم لمحاكمتهم ؛ فأنهم كآلطفيليات تتوسع دائرة سطوتهم و قد يلتفون حولك بمعية الإستعمار القديم – الجديد من المحتلين لموارد الطاقة في العراق .. لا سامح الله فتكون من حيث تدري أو لا تدري أحدهم و يصبح كل شيئ عادي من بعدكم و العياذ بآلله. المسألة و كما سمع كل الناس حول قضية نور زهير المدعوم من قبل جميع الساسة حتى أعضاء في البرلمان : حيث بدؤوا و المتحاصصون يخططون للخلاص من هذه القضية التي تعتبر واحدة من عشرات بل مئات القضايا التي دمرت العراق؛ بدؤوا بآلتخطيط لفنائه بطريقه أو بأخرى حتى لا يكشف أسماء أكثرهم و الجميل أن أحد رؤوس الفاسدين و الذي يدعي الحكمة و هو لا يعرف تعريف الحكمة بآلمناسبة؛ أعلن بلا حياء وبكل قبح ؛ أن تتم محاكمته علناً لكشف المتورطين .. بينما ورد إسمه مع المتورطين الفاسدين في القضية!! لقد تمت الأستعدادات اللازمة لتغييب المعني و كانت أول محاولة في ذلك ما جرى في لبنان من تدبير حادثة سير مفتعلة و حتى آلأعلان عن وفاته بسبب حادث سيارة, و تم إصدار وثيقة تثبت ذلك من أحد الأطباء اللبنانيين و ما أكثرهم بآلمناسبة .. لأن لبنان هي الأخرى كما بلادنا يحكمها الفساد والمليشيات بلا نظام أو قانون عادل, و المسألة لم تنتهي بعد .. و قد يصلكم خبر غرق أو تسمم أو طلق ناري أو ما شابه ذلك في أية ساعة, يعلمكم بإصابة المتهم في ظروف غامضة و أبواق الاعلام و منصات الدجل المأجورة كثيرة و حاضرة للأعلان عن ذلك, مع فبركة فيلم جديد سينساه العراقيون بسرعة .. بغضون يومين أو ثلاث .. فآلعقلية السمكية هي المسيطرة على الشعب العراقي للأسف, بسبب آلفراغ الفكري و الفلسفي(2) الذي تسبب به الأعلام و الحكومة و الأحزاب و المتحاصصين و في مقدمتهم الدوائر و المواقع الأعلامية المعروفة للأسف الشديد .. لأن 90% من اعلامنا في العراق و العالم العربي و حتى العالم الخارجي يتركز على تقارير وصفية و لقاآت و إجتماعات و تصريحات و بطولات للقادة الفاسدين و رؤوساء الحكومات و الوزراء للأسف .. و هم يغطون ضمنياً على الحقوق التي يسلبها أؤلئك الممسوخين باطنا مع بدلات و أربطة جذبة ظاهراً .. و هكذا سيستمر الظلم و الحرب العالمية قادمة, و أما نحن فننتظر الأمام المهدي(ع) الذي نحاول التمهيد لظهور بنشر الفكر و الثقافة عبر المنتديات الفكرية و الثقافية الممنوعة التي تعاديها أكثر المواقع الأعلامية و الرسمية طبعاً و للأسف .. بينما تهدف لزيادة الوعي و نشر الفكر .. للحفاظ على الفطرة الأنسانية المهددة بآلزوال و المسخ تماماً, خصوصا بعد ما بدأ أهل العمائم يكذبون بل و يحلفون كذباً لتمرير مخططاتهم .. بينما أخبرنا الرسول(ص) بأن المؤمن قد يسرق و قد يزني و قد يفعل أي منكر ؛ لكنه لا يكذب] . وعلى الحق في العراق والعالم السلام الأبدي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) في لقاء جمعني مع السيد المالكي و الجعفري و إعبيس و النوري و أبو سجاد و آخرين في المركز الأعلامي بآلشام؛ أثرت سؤآلا بشأن مستقبل العراق و النظام البديل كعادتي في كل مجلس أحضره لتثوير العقول .. بيّنت لهم إبتداءاً كمقدمة زوال صدام الحتمي و قريبا ربما بعد سنوات – كان اللقاء نهاية عام 1995م – و هذه باتت قضية حتمية من قبل الغرب .. طبعا ليس فقط لم أسمع جواباً منطقياً عن البديل .. بل تبين أنهم لا يفكرون بسقوط صدام سوى بكيفية الحصول على راتب أو ضمان لنهاية الشهر لإشباع بطونهم .. بل بعضهم إحمرّ وجه و (تعقّج) صورته بعد ما تبين عجره و قصور فكره .. و لم تمض سوى سنوات حتى هجم الغرب و حرروا العراق من براثن البعث الهجين و على رأسهم صدام .. لكن المشكلة اليوم أنه حل بدله ملايين ممن يسعون للصدامية لسرقة الناس و في مقدمتهم الأحزاب و المتحاصصين!!؟ (2) شهدت و للأسف كثيرين ممن كانوا يعترضون على الأنظمة و الأحزاب و لكن لمجرد تعيين راتب لهم بآلحرام طبعاً ؛ أصبحوا من المستميتين لنصرة تلك الأحزاب و الحكومات و هم يعرفون بأنها فاسدة حتى النخاع. العارف الحكيم عزيز الخزرجي

قتله و دفنه في الـ 3 فجراً

قتله ودفنه في الـ3 فجراً.. شاب مواليد 2005 يقتل والده انتقاما لاخته الذي اعتدى عليها جنسيا في البصرة أفاد مصدر خاص بإقدام شاب من مواليد 2005، في قضاء الهارثة شمالي البصرة، على قـتل أبيه في الساعة الثالثة من فجر اليوم الأربعاء وإخفاء جثته، قبل أن تتمكن القوات الأمنية من ضبط المتهم مع سلاح الجريمة. الابن فعل فعلته بدافع الانتقام لأختهِ من أبيه الذي اعتدى عليها جنسيا.