Saturday, September 21, 2024

أعظم عشرين أطروحة دكتوراه عراقية أذهلت جامعات العالم الكبرى :َ (هارفارد)!

أعظم عشرين أطروحة دكتوراه عراقية أذهلت جامعات العالم الكبرى كَـ (هارفارد): أدناه أبرز 20 رسالة دكتوراه في العراق، و التي تُجَسّد قمّة الابتكار و روعة الإبداع العلمي و الحضاري. تلك الرسائل الفريدة في نوعها أثارت إعجاب جامعات العالم الكبرى و أجبرتها على إعادة النظر في تقييمها للعراق، حتى أن بعضاً منها كهارفارد و كولمبيا و بوسطن و إكسفورد و لأجل الحصول عليها ؛ يجب أن تقدّم طلبات رسمية لهيئة اليونسيف للحصول على نسخ منها، لتصبح جزءاً من مكتباتها العريقة. و فيما يلي تلك الرسائل التي أثارت حماس الأكاديميين والمفكرين و الفلاسفة بل و حتى الفيلسوف الكوني عزيز حميد الخزرجي، لأنها جعلت العراق العظيم يحتل موقع الصدارة و التقدم في المحافل العلمية و الحضارية الدولية و العالمية, كل ذلك بفضل ثقافة و تقوى و نزاهة و دور الساسة و الحُكّام و القُضاة و الوزراء و النواب و مستشاريهم الذين يتميّزون و رؤسائهم خصوصاً في الأئتلافات و التكتلات بمستوى عال من الأدب و الأيثار و الأخلاق و الثقافة و الفكر و الفلسفة الكونيّة!!؟. و قد نشرت صحف العالم الخبر بعناوين جذابة و بدأت تهتم بتلك الرسائل العجيبة حقاً .. منها : [بلد الحضارات يتقدم على العالم علميّاً بل و فلسفياً]!! [العراق يعيد عافيته بفضل الساسة الجدد الذين أحيوا أخلاق و علوم العراق من جديد] كما أوردت موقع (هفت بوست عراقي) خبراً جميلاً من كل الوجوه .. تشير لتقدم العراق على العالم من خلال 20 أطروحة أكاديمية, هي : “دراسة استقصائية حول السلوكيات الجمالية لسياسيي العراق أثناء النظر في الفراغ” “الأبعاد الفلسفية لصوت غليان الماء في قصائد شاعرات العراق” “تأثير سرعة الرياح على ترتيب حبات الفشار في الرواية العراقية” “دراسة مقارنة حول تقلبات المزاج لدى حيوانات السيرك أثناء سماعها قصائد الشعر العراقي” “التنافر الزمني بين حركات فنانات العراق وتاريخ الفلسفة الغربية” “الرمزية الغامضة للغبار المتناثر في زوايا المتاحف المغلقة” “تحليل نفسي للشخصيات النسوية في الإعلانات السياسية للاحزاب” “العلاقة الملتبسة بين نمط دوران الغسالة وتدفق الإلهام الشعري” “الانعكاسات الاجتماعية لحلاقة شعر القطط في السينما الهندية” “تشابك الحروف الهيروغليفية وتأثيره على فن تقطيع الفاكهة الاستوائية” “أثر الألوان الباستيلية على القرارات السياسية في المؤتمرات السنوية للساسة” “تأثير عدد الأسنان في المشابك الورقية على كتابة الروايات البوليسية” “الهندسة النفسية لخطوات النمل وتأثيرها على اتجاهات الموضة في القرن الحادي والعشرين” “استراتيجية تحفيز الفئران على تسلق الجبال في الكرتون الياباني” “الصراع الداخلي بين صوت المؤذن ودقات ساعة المنبه في الأدب اللاواعي” “تحليل أدبي لعلاقة خيط الغسيل المتدلي بتكوينات السحب” “الترابط السري بين ترتيب الجوارب وفلسفة الوجودية في الأعمال المسرحية” “دور الخطوط المتعرجة على أوراق الأشجار في تشكيل نظريات علم النفس الاجتماعي” “الرمزية الفوضوية في رمي الكرة الثلجية وتأثيرها على العلاقات الدبلوماسية” “التأثير السيمفوني لتقطيع الخيار على تذوق المشروبات الغازية” قرّت عيون العراقيين خصوصا الفقراء منهم بهذه الطبقة السياسية خصوصا الرؤوساء و الوزراء و النواب و المستشارين الذين باتوا ضمن العرفاء الحكماء, رغم إنهم لا يعرفون لا الفرق ولا حتى معنى و تعريف المفكر ولا الحكيم ولا الفيلسوف و لا حتى المثقف ضمن الدرجات و المراحل الكونيّة ولا هم يحزنون, ملاحظة أخيرة : إذا كان رئيس جمهورية العراق كصدام و أمثاله و على مدى عقود هم مَنْ يُقيّمون رسائل الدكتوراه! فهل تتوقع نتائج طيبة غير هذا الذي نشهده اليوم من الخراب بسبب المتحاصصين الجهلاء الجبناء على كل صعيد !؟ عزيز حميد مجيد

بلد الحضارات يتقدم على العالم علميّاً:

أعظم عشرين أطروحة دكتوراه عراقية أذهلت جامعات العالم الكبرى Posted on 20 شتنبر، 2024 by admin عدد القّراء: 2,947 بغداد – هف بوست عراقي (منصة الخطاب المختلف): عدنان أبوزيد ننشر لكم اليوم أبرز عشرين رسالة دكتوراه في العراق، والتي تجسّد قمّة الابتكار وروعة الإبداع. هذه الرسائل الفريدة من نوعها أثارت إعجاب جامعات العالم الكبرى، حتى أن بعضاً منها تقدّم بطلبات رسمية للحصول على نسخ منها، لتصبح جزءاً من مكتباتها العريقة. وفيما يلي تلك الرسائل التي أثارت حماس الأكاديميين والمفكرين، وجعلت العراق العظيم يحتل موقع الصدارة في المحافل العلمية الدولية. بلد الحضارات يتقدم على العالم علميّاً أوردت موقع (هفت بوست عراقي) خبراً جميلاً من كل الوجوه تشير لتقدم العراق على العالم من خلال 20 دراسة أكاديمية, هي : “دراسة استقصائية حول السلوكيات الجمالية لسياسيي العراق أثناء النظر في الفراغ” “الأبعاد الفلسفية لصوت غليان الماء في قصائد شاعرات العراق” “تأثير سرعة الرياح على ترتيب حبات الفشار في الرواية العراقية” “دراسة مقارنة حول تقلبات المزاج لدى حيوانات السيرك أثناء سماعها قصائد الشعر العراقي” “التنافر الزمني بين حركات فنانات العراق وتاريخ الفلسفة الغربية” “الرمزية الغامضة للغبار المتناثر في زوايا المتاحف المغلقة” “تحليل نفسي للشخصيات النسوية في الإعلانات السياسية للاحزاب” “العلاقة الملتبسة بين نمط دوران الغسالة وتدفق الإلهام الشعري” “الانعكاسات الاجتماعية لحلاقة شعر القطط في السينما الهندية” “تشابك الحروف الهيروغليفية وتأثيره على فن تقطيع الفاكهة الاستوائية” “أثر الألوان الباستيلية على القرارات السياسية في المؤتمرات السنوية للساسة” “تأثير عدد الأسنان في المشابك الورقية على كتابة الروايات البوليسية” “الهندسة النفسية لخطوات النمل وتأثيرها على اتجاهات الموضة في القرن الحادي والعشرين” “استراتيجية تحفيز الفئران على تسلق الجبال في الكرتون الياباني” “الصراع الداخلي بين صوت المؤذن ودقات ساعة المنبه في الأدب اللاواعي” “تحليل أدبي لعلاقة خيط الغسيل المتدلي بتكوينات السحب” “الترابط السري بين ترتيب الجوارب وفلسفة الوجودية في الأعمال المسرحية” “دور الخطوط المتعرجة على أوراق الأشجار في تشكيل نظريات علم النفس الاجتماعي” “الرمزية الفوضوية في رمي الكرة الثلجية وتأثيرها على العلاقات الدبلوماسية” “التأثير السيمفوني لتقطيع الخيار على تذوق المشروبات الغازية”

السوداني يستعد لقمع العراقيين :

ألسوداني يستعد لقمع العراقيين !؟ حكومة السوداني تستعد لمواجهة و قمع التظاهرات القادمة على غرار ما حدث في السنوات السابقة, و هذا كله بسبب فقدان الفكر و الثقافة في عقلية و مناهج تلك الحكومات و رؤسائها, و بذلك تصطف هذه الحكومة الإطارية مع نهج الحكومات الديكتاتورية السابقة , لأن عدم وجود المنهج الكوني في خطط أية حكومة و في مقدمتها مناهج ترسيخ العدالة ؛ تعني أن الحكومة و مؤسساتها غير مجدية بل و ظالمة, و أمرها إلى سفال و كما أثبتنا ذلك في كل الحكومات التي توالت على العراق بإستثناء حكومة العدل العلوية لخمس سنوات فقط, إلى جانب بعض آلمظاهر من العدالة في حكومة عبد الكريم قاسم التي لم تستمر هي الأخرى سوى أقل من خمس سنوات. ألخبر المحزن هو شراء الحكومة العراقية لـ 750 ألف قنبلة مسيلة للدموع , إضافة لما موجود في مخازن وزارة الداخلية و القوات الأمنية من تلك القنابل .. إلى جانب البنادق القناصة التي يصل مداها لخمسة كم!؟ لماذا يا حكومة السوداني كل تلك الأسلحة و الأعتدة و القنابل التي تقتل و تدمر العراقيين لا أعدائهم!؟ هل هذا يناسب العدالة و الأنصاف ناهيك عن الأسلام و الديمقراطية الحقيقية التي لم يبقى منها سوى الأسم و الرسم!؟ هل تلك الأسلحة هي إستعداد لقمع التظاهرات السلمية التي ستنطلق قريباً ضد ظلمكم و ما سببتموه من الفوارق الطبقية و الأجتماعية و الحقوقية في الرواتب و المعيشة و الأمكانيات !؟ إن تلك الأستعدادات الظالمة ستجعلك في مصاف رؤوساء الوزراء السابقين كآلكاظمي و عبد المهدي و المالكي و أمثالهم الذين قتلوا آلآلاف من العراقيين للأسف و باعوا العراق للمستكبرين بينما جبنوا .. بل و فسحوا المجال لداعش لأحتلال الموصل و تكريت و غيرها حتى محاصرة بغداد! تيقّن بأن الشعب الذي بدأ يتوعى و يدرك ما جرى عليه و ما سيجري عليه بسبب خياناتكم و جهلكم؛ قد أعدّ العدة لمقعكم و إستبدال من هم أهلا للحكم برعاية المرجعية العظمى لتحقيق العدالة و محو الفوارق الطبقية و الأجتماعية و الحقوقية و يكفي السوداني أن تتم محاكمته لتعيينه 120 مستشاراً يقبضون الرواتب العظيمة من دم و قوت الفقراء و هدر المال العام, إضافة لتعيين مدراء عديدين في مكتبه و في مكاتب الوزراء عموماً, و إذا كان هؤلاء يديرون أركان الحكومة فما دور و قيمة الوزراء و رئيسهم في هذا الوسط!؟ بينما المعتاد حتى في الدول الكبرى؛ هو وضع مدير واحد لمجموعة مستشارين مختصين بآلأدارة والمالية و قضايا الدفاع و الداخلية بآلدرجة الأولى .. لا أكثرو و كذلك قضية دعم القاضي محمد جوحي و مشاركتهم في سرقة القرن و إليكم أدناه جانب من إعترافات النائب مصطفى سند على هذه الجوقة الفاسدة بمقدمتهم رئيس الوزراء (1), لكن السؤآل المفصلي بعد كل هذا هو: كيف ومن يقضي بين جيوش الفاسدين في هذا الوسط؟ إذا كانت هيئة القضاة نفسها و رئيسهم غير مثقفين ولا يعرفون فلسفة الحياة و العدالة إلى جانب وجود فاسدين بينهم؛ فمن يقضي ويحاكم ويُحدّد المنطلق والمنهج والأولويات لتحقيق الأهداف الكونية المجهولة أصلاً. عزيز حميد مجيد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) مصطفى سند 5 ترليون😱 قسمت بين نور زهير و شركائه و السوداني هو من تدخل في خروج محمد جوحي من السجن 🔥 (youtube.com)

مواقع أثرية تتأهب لإدراجها على قائمة التراث العالمي :

مواقع أثرية عراقية تتأهب لإدراجها على قائمة التراث العالمي تتزاحم مواقع أثرية في العراق لإدراجها على قائمة التراث العالمي فيما أعلن وزير الثقافة والسياحة والآثار أحمد فكاك البدراني، اليوم الخميس، عن ترشيح مناطق جديدة لإدراجها على تلك القائمة . وقال البدراني في تصريح صحفي إن “عدد المواقع الأثرية التي تم الكشف عنها خلال العام الحالي كثيرة جداً”، مبيناً أن “هناك نحو 40 بعثة تنقيبية تعمل حالياً”. وأضاف “رشحنا عدداً من المناطق الأثرية التي ستضاف إلى التراث العالمي منها نينوى الآشورية ومناطق أخرى”، مؤكداً أن “العمل مستمر بإعادة ترميم الآثار المدمرة بمدينة الموصل”. ورغم انتشار آلاف المواقع الأثرية العراقية في مختلف أرجاء العراق، إلا أنها لا تمثل سوى عددًا قليلًا من الكنوز الحضارية التي تحويها أرض بلاد الرافدين، التي تنتظر اكتشافها لتروي فصولًا جديدة من التاريخ العريق لهذه الأرض. وحدّدت وزارة الثقافة والسياحة والآثار وجود 15 ألف موقع أثري في عموم مناطق العراق، مؤكدةً مواصلة خطط تأهيل القصور الثقافيَّة والمواقع التراثية في البلاد. وقال وكيل الوزارة فاضل البدراني، إنَّ “المكتشف من المواقع الأثرية في العراق لم يصل حتى الآن إلى 10 % منها فقط”. لافتًا إلى “انفتاح العراق على جميع الجهات الدولية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا لإرسال فرق تنقيب بمشاركة نظيرتها العراقية”. وأضاف أنَّ “الوزارة ستهتم بالخطة السنوية التي أعدتها لضمان إنجازات واضحة، عن طريق جهد الوزارة بكل قطاعاتها وتشكيلاتها والقصور الثقافية الموجودة في المحافظات”. وتعد مملكة الحضر أول موقع أدرج على لائحة التراث العالمي، في الدورة التاسعة للجنة التراث العالمي، التي عُقدت في باريس، فرنسا في عام 1985، وأدرج آشور (القلعة الشرقية) في عام 2003 كموقع ثاني، تلتها مدينة سامراء الأثرية في عام 2007، وأضيفت قلعة أربيل وأهوار جنوب العراق إلى القائمة في عام 2014 و2016، والأخير هو مُختلط (طبيعي وثقافي). وقد أضيف موقع بابل الأثري التاريخي إلى القائمة في اجتماع اللجنة الـ21 الذي عقد في باكو عاصمة أذربيجان عام 2019. واشترطت اليونسكو التزام السلطات العراقية بشروط المنظمة وإزالة المخالفات، وأمهلت السلطات العراقية حتى عام 2020. وانضم العراق إلى معاهدة مواقع التراث العالمي في يوم 5 مارس عام 1974، مما جعله مؤهلاً لإدراج مواقعه التاريخية على القائمة، اعتباراً من عام 2019، لدى العراق ستة مواقع مصنفة كتراث عالمي. ومواقع التراث العالمي هي معالم ترشّحها لجنة التراث العالمي في اليونسكو لتُدرَج ضمن برنامج مواقع التراث العالمي الذي تديره اليونسكو. هذه المعالم قد تكون طبيعية، كالغابات وسلاسل الجبال، ثقافية أو من صنع الإنسان، كالبنايات والمدن. ويعتمد الاختيار على عشرة شروط، ستة منها ثقافية (الشروط الستة الأولى) وأربعة طبيعية (الشروط الأربعة المتبقية)؛ وفي بعض الأحيان يطابق الموقع المختار ضمن اللائحة المعايير الثقافية والطبيعية معاً. وبحسب معاهدة مواقع التراث العالمي يحق لأي بلد عضو في اليونسكو ترشيح المواقع الطبيعية والثقافية لتوضع على لائحة التراث العالمي؛ تُصوِّت لجنة التراث العالمي على اختيار الموقع، شرط أن يكون مستوفيا لواحد من الشروط العشرة على الأقل.