حقيقة عالمنا :
عالمنا يشكو من أزمة ضمير لقساوة القلوب و بدل أن ترتقى للأنسانية ثمّ الآدميّة مع تطور العقل هبط هذا الملعون لِمَا دون البشريّة كَكيان مُجسّم من مجموعة خلايا سايتوبلازمية من الكاربون و الفحم و الهيدروجين والبوتاسيوم و الكالسيوم وغيرها, يعني أجساد من حمأ مسنون بلا روح وضمير!
فهل يُمكن أن يسعد هذا البشر الممسوخ و هذا الحال!؟
و كيف يُسعد و هو يدور خارج حركة الفضاء الكونيّ!؟
يعني طفيليات و فضلات كونية لا حب أو عشق فيها!؟
العارف الحكيم
No comments:
Post a Comment