Sunday, September 01, 2024

صدام و الشيعة إستنزفوا العراق:

(صدام والشيعة..واستنزافهما للعراق)..(لماذا الدعوة والبعث) يصران على (ربط مصير العراق بالمصريين).. بسم الله الرحمن الرحيم (صدام والشيعة..واستنزافهما للعراق)..(لماذا الدعوة والبعث) يصران على (ربط مصير العراق بالمصريين)..وابعاده عن (الدول المتقدمة)؟ صدام استنزف العراق بالحروب…بمئات المليارات..واستباحته من ملايين المصريين صهاينة العراق.. والشيعة استنزفوا العراق بالفساد باكثر من ١٠٠٠ مليار وما زالو… وتضييع حدود العراق بالطقوس…بتمييع حدوده…واستباحته من ملايين الأفغان والباكستانيين والبنغال والمصريين والايرانيين..والسوريين…الخ.. ولماذا الاصرار من البعث ثم الدعوة…على الشركات المصرية السيئة الصيت.. فكل توجهات مصر للعراق.. هي بالضد من مصالح العراقيين.. ففي وقت العراق يعاني البطالة المليونية .. مصر تريد تدفق مليوني مصري من عمالتها للعراق.. والعمالة المصرية موبوء بالارهاب والجريمة المنظمة والامراض المتوطنة.. ولها تاريخ اسود بالعراق.. (وفي وقت العراق يريد شركات عالمية.. مصر تريد ابقاء العراق بكهف شركات مصرية سيئة الصيت).. (وفي وقت العراق يريد الانفتاح على الدول المتقدمة.. مصر تريد ابقاء العراق بقمقم دول العالم الثالث).. فمصر دولة من العالم الثالث وليس دولة متقدمة.. والعراقيين الوطنيين يسعون لجعل العراق كارقى دولة بالشرق الاوسط.. وهذا يتطلب الاستعانة بشركات عالمية متقدمة من اليابان والمانيا وامريكا وبريطانيا وفرنسيا وليس من مصر وايران والسودان وجيبوتي وتونس.. .. والعجيب.. رغم سمعة الشركات المصرية.. بالغش بالبناء وسوء العمل..وانهيار أبنية. .وفساد..ورذيلة… واسوء عمالة مرت على العراق العمالة المصرية.. حواضن الجريمة المنظمة والارهاب ومخططات التلاعب الديمغرافي.. والتخلف.. نجد اصرار حزب الدعوة على التوجه لمصر.. فما السر وراء ذلك؟..فالعراق اكثر من ٥٠ سنة حروب وفساد ودكتاتوريات وحصار…وارهاب..ثم يفطر على شركات من دول طايح حظه..مصرية وايرانية وسورية واردنية.. لماذا ليس المانية ويابانية وفرنسية…مثلا…؟ في وقت دول العالم الثالث تنهض بدول العام المتقدم.. باوربا وامريكا واليابان.. وليس دول العالم المتخلف (العالم الثالث) كمصر وايران والاردن وسوريا وتركيا .. هل يوجد عراقي يجاوب…لماذا السوداني على خطى صدام…بربط مصير العراق …بالمصريين .. وابعاد العراق عن الدول المتقدمة..فاكثر شعب نصب على العراقيين واعراض العراقيات هم المصريين السفلة ..مستغلين شباب العراق بالجبهات بالثمانيات…ولحد اليوم..بظل دياثة من يحكم العراق منذ ١٩٦٨ لحد يومنا هذا.. ونسال.. لماذا هذا التبذير من عامة الشيعة بالعراق لمليارات الدولارات.. فاليس الاجيال اولى بها.. فتكاليف زيارة المشاية للحسين…(٤ مليار)..سنويا..تكفي بناء اكبر محطتي كهرباء..تكفي جنوب العراق ٢٤ ساعة يوميا ولمدار السنة..فاذا جمعنا للعشرة سنوات الأخيرة٤٠ مليار دولار..ميزانية الاردن لستة سنوات..تكفي لبناء ١٣ الف مدرسة…واربع محطات كهرباء عملاقة..وعشرات المستشفيات..ومشاريع عملاقة اخرى بافضل الشركات العالمية.. ولكان الحسين بالجنة.. يفرح ..بدل لطم وتطيين وزحف وتطبير وزناجيل..وتمييع الحدود لملايين الاجانب .. القادمين للضحك على ذقون العراقيين..اكل وشرب ومنام ابلاش ..ويتاجرون بالمخدرات..والدعارة بالمتعة..واقتراف جرائم النصب والاحتيال والكدية..والتسليب وغيرها.. المحصلة.. والاسراف والمبالغات.. في الممارسات الدينية الشيعية بالعراق..الغريبة عن الثقافة العراقية.. عطلت الدولة..واثارت النعرات الطائفية.. واصبحت ثغرة تسمح للتدخلات الاجنبية . .وتهدد التركيبة الديمغرافية بفتح الحدود بلا ضوابط..وانتشار ظواهر العمالة الاجنبية والجريمةوتجارة المخدرات والدعارة والكدية وعصابات الجريمة القادمة مع السونومي المليوني الاجنبي للعراق بالمناسبات الشيعية..كل سنة..عليه.. يجب تقنين هذه الشعائر ومنع استمرار تضخمها بالعراق..لما لها من دور على تردي نفسية الشعب..باثارت العصبية المذهبية وتحميل النفس العراقية مسؤولية قتل الحسين..لتبحث عن الانتقام من إخوانه العراقيين من غير مذهب.. وتجير سياسيا لتصفية الحسابات..وتستغل ايرانيا لابتلاع العراق على كل الاصعدة.. ومن وراء وضع تناقضات بين (خدمة العراق وخدمة الحسين).. بوقت السعودية (خدمة الحرمين لا تتناقض مع خدمة السعودية).. فنجد اليوم..الاسلاميين الولائيين.. يريدون اظاهر.. (ان خدمة العراق ليس شرفا.. بل خدمة الحسين.. وان الزائر الاجنبي للعراق فوق القانون العراقي)..مما جعل من يصرخ بقوله.. خدمة العراق شرف للجميع..وليس خدمة الحسين…لان خدمة العراق تعني خدمة ٤٥ مليون عراقي..والحفاظ على حدوده والالتزام بقوانين تخدم العراق كدولة والعراقيين كشعب..ورفض التلاعب الديمغرافي..ورفض الطائفية..والعنصرية…ورفض الفساد بمجهول المالك ورفض الخيانة للعراق باسم العقيدة ورفض المليشات وهيمنة ايران..في حين خدمة الحسين..تعني عدم الاعتراف بالحدود واستباحتها لسونومي مليوني اجنبي من ايران والقارة الهندية..وتعطيل الدولة ومصالح الناس..وخدمة ملايين الاجانب عن العراق..وتصدير ثقافات مقززة كالتطيين والزحف والعواء بكلاب رقية وكلاب الحسين وكلاب زينب..الخ..وبروز ظواهر يهان فيها تعمدا الجيش العراق بظهور جنود عراقيين يفركون ارجل الايرانيين ويبوسونها..بكل اذلال للجيش العراقي الذي وقف دفاعا عن العراق لثمان سنوات.. بحرب مفروضه على العراقيين..بقول الخميني سيء الصيت زعيم ايران..ان شرب السم الزعاف اهون لديه من ايقاف الحرب مع العراق.. وما هي دلائل رفض دول الكويت استباحة حدودها لحشود بشرية عراقية.. بدعوى مباراة كرة قدم بالكويت فالعراقيين يعتقدون كل دول العالم بلا حرمة ولا هيبة ولا قانون..فبيت الدعارة يتفاخر هو مفتوح لكل من هب ودب..وليس بيوت الناس المحترمة..فالكويت دولة لها قوانينها وسيادتها وحدود مقدسه تحترمها…وبكل دول العالم يحدد عدد الاجانب الذين يدخلون بفيزة وتاشيرات …سواء بالحج بالسعودية او جماهير رياضية …او حتى سياح..بعدد الحجوزات للفنادق وامكانيات كل دولة…فاذا العراق مستباح…ابلاش اكل وشرب ومنام وطلعات وونسات ومتعة ومسيار ومحلات مساج…ومخدرات وكرستال.. فليش ما يجي الملايين من الاجانب باسم الزيارات الدينية او مناسبات العاب رياضية وغيرها..لبيت دعارة كبير اسمه العراق..بظل حكم الشعبويين والاسلاميين وذيول ايران..والبعثية من قبلهم ايضا الذين جعلوا العراق سفردح للاجانب من مصريين وسودانيين وغيرهم…والجماهير العراقية..مسيسة..طائفية..شعبوية….ودول العالم لا تريد من يدخل اليها ويثير الازمات والتفرقة داخل شعوبها.. علما…الكريم كريم لاهله..مو كريم للغريب… فمن بيته يعاني الفقر والازمات وبطالة وازمة الكهرباء ..الخ من الكوارث..ثم يتفاخرون بانهم فتحو بيوتهم لاكرام الغريب….فهؤلاء حمقى وليس اهل كرم..فيقول احدهم..في العراق لا يوجد كرم..بل شعب مخصي..مكسورة عينه..ضعيف الشخصية..مضحوك عليه… العراق خان جغان..مستباح لكل من هب ودب..ياكلون واشربون وانامون ويتاجرون بالمخدرات براس العراقيين..ملخص الكلام كل ما يجري من ازمات ..هدفها ابعاد الانظار عن هول الفسادوالسرقات وملف نور زهير..وهذا هدف الحرامية كمحافظ البصرة وكافة الاحزاب والمليشات.. والتيارات والمعممين الحاكمين للعراق.. وتوضيح.. ملعب الكويت اذا يستوعب ٣٠ الف…اذن جماهير العراق الثلث..تقريبا ٩ الاف…السؤال..هل يراد فتح الكويت حدودها…لملايين..العراقيين..وهي دولة صغيرة..وهذا غير مقبول..والعراق لا يريد تحديد العدد…وهذا ما لا تقبله اي دولة محترمة بالعالم..هنيئا لدولة تخاف على شعبها وحدودها وامنها.. ……. واخير يتأكد للعرب الشيعة بالعراق بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية العرب الشيعة بمنطقة العراق)…. بعشرين نقطة.. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي:

No comments:

Post a Comment