صدور كتاب: (فلسفةُ آلفلسفة الكونيّة)
بفضله تعالى و بجهودٍ مضنيةٍ أصدرنا أهمّ كتاب, أقدّمهُ كاملاً؛ خالصاً؛ واضحاً؛ مضغوطاً في100صفحة فقط وأصله يتعدّى مئات ألآلاف من آلصّفحات ألمُختصة بالفكر ألآدميّ, نرجو ألأستمتاع بها, وهضمها بآلصّبر؛ لأنّ (أشجار الحِكمة لا تنمو سريعاً .. لكنها تُثمرُ طويلاً)!
فَلسَـفَتُنا تَدورُ حَولَ فَلَكِ ألكرامة آلأنسانيّة آلتي تتحقّق بِحُريّة (ألأختيار)(1) ضمن حُدود آلكَوْن ألّذي يتأثّر بِهَمسةٍ .. بل بنظرة وفكرة, لِذا كانتْ حُرمة آلأنسان أعظم مِنْ آلكون و آلكَعبة و أعظم من مجرّد نزوة أو راتب أو منصب زائل و كما يعتقد أكثر الناس للأسف!
ألكِتاب عبارة عن مجموعة من آلأسس و آلمُكوّنات ألفلسفيّة كخلاصة لروح الرسالات السماوية و النتائج العقلية ألّتي تُشكّل (ألهويّة ألكونيّة) للأنسان ألهادف, التي بها فقط نستطيع آلبدء بآلأسفار أفقياً, و كلّما أدركنا جمالها أكثر؛ كُنّا أقدر على الحُبّ و آلتّسامح للأنتاج.
إنّها (ختام آلفلسفة) و لا تتحدّث عن تاريخ و ذات الفلسفة فقط ؛ بل تعرض منهجاً لصياغة آلأنظمة والقوانين آلعصريّة لنجاة العالم من آلظلم ألّذي باتَ نمطاً عاديّاً بغطاء ألدّيمقراطيّة ألّتي تُبهر آلنفوس و توحي لِحكم الشعب, لكنكَ حين تعيشها و تتفحّص نتائجها بوعي فيلسوف في مجال ألحقوق والمال والأقتصاد؛ تراها هي آلوحيدة ألّتي لا يُسمح الأقتراب منها ولا يستطيع ألشعب ألتدخل لتقنينها للصالح العام, لكونها تخصّ الطبقات الحاكمة التي أجَّرتْ عقولها و شرفها (للمنظمة الأقتصاديّة ألعالميّة) ألتي تملك المنابع الاقتصاديّة!
لذا نقدّم منهجنا كمنظومة ذات عمق كونيّ تعتمد12أساساً مبنيّا على آلجَّمال لمعرفة ألحُبّ الذي هو السبب لخلق الكون لخلود الأنسان.
و تفعيلها يكون بتطبيقها و يعتمد وعي آلنّخبة لمبانيها ألـ 12 ونشرها وتدريسها للمراحل ألتعليميّة بدءاً برياض الأطفال و إنتهاءاً بآلحوزة و آلجامعة, لإعتمادها نظاماً لإستنباط القوانين الحقوقيّة والمدنيّة ألتي تُنظم الأقتصاد و آلتجارة و ألصناعة و التربية و السّياسة والأخلاق و الحقوق كوحدة متجانسة لتحقيق العدالة والحرية بدل القوانين التي تمتصّ دماء 6 مليار فقير في ألعالم.
حكمة كونيّة: [إذا لم تعلم أين تذهب؛ فكلّ آلطرق تفي بالغرض...].
للأطلاع على الكتاب :
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%87-pdf
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) حرية الأختيار؛ أنْ تُؤمن بأنّ رِزقكَ على الله لا على الحكومة أو ذاك الحزب و هذا المسؤول فتُذلّ نفسك لهم, لتنفي وجود الله عملياًّ, ثمّ تَتَصوّر بأنكَ تعيش, بينما الحقيقة تقضي الحياة!
و هكذا يلد للدّنيا إبن حمار ليرحل بغلاً, لأنّ الناس يسيرون أفقيّاً يسعون و يرتبطون و يتوالدون كما كل المخلوقات, بينما آلمطلوب ألصعود عموديّاً للوصول إلى آلله و التّعرف عليه.
بفضله تعالى و بجهودٍ مضنيةٍ أصدرنا أهمّ كتاب, أقدّمهُ كاملاً؛ خالصاً؛ واضحاً؛ مضغوطاً في100صفحة فقط وأصله يتعدّى مئات ألآلاف من آلصّفحات ألمُختصة بالفكر ألآدميّ, نرجو ألأستمتاع بها, وهضمها بآلصّبر؛ لأنّ (أشجار الحِكمة لا تنمو سريعاً .. لكنها تُثمرُ طويلاً)!
فَلسَـفَتُنا تَدورُ حَولَ فَلَكِ ألكرامة آلأنسانيّة آلتي تتحقّق بِحُريّة (ألأختيار)(1) ضمن حُدود آلكَوْن ألّذي يتأثّر بِهَمسةٍ .. بل بنظرة وفكرة, لِذا كانتْ حُرمة آلأنسان أعظم مِنْ آلكون و آلكَعبة و أعظم من مجرّد نزوة أو راتب أو منصب زائل و كما يعتقد أكثر الناس للأسف!
ألكِتاب عبارة عن مجموعة من آلأسس و آلمُكوّنات ألفلسفيّة كخلاصة لروح الرسالات السماوية و النتائج العقلية ألّتي تُشكّل (ألهويّة ألكونيّة) للأنسان ألهادف, التي بها فقط نستطيع آلبدء بآلأسفار أفقياً, و كلّما أدركنا جمالها أكثر؛ كُنّا أقدر على الحُبّ و آلتّسامح للأنتاج.
إنّها (ختام آلفلسفة) و لا تتحدّث عن تاريخ و ذات الفلسفة فقط ؛ بل تعرض منهجاً لصياغة آلأنظمة والقوانين آلعصريّة لنجاة العالم من آلظلم ألّذي باتَ نمطاً عاديّاً بغطاء ألدّيمقراطيّة ألّتي تُبهر آلنفوس و توحي لِحكم الشعب, لكنكَ حين تعيشها و تتفحّص نتائجها بوعي فيلسوف في مجال ألحقوق والمال والأقتصاد؛ تراها هي آلوحيدة ألّتي لا يُسمح الأقتراب منها ولا يستطيع ألشعب ألتدخل لتقنينها للصالح العام, لكونها تخصّ الطبقات الحاكمة التي أجَّرتْ عقولها و شرفها (للمنظمة الأقتصاديّة ألعالميّة) ألتي تملك المنابع الاقتصاديّة!
لذا نقدّم منهجنا كمنظومة ذات عمق كونيّ تعتمد12أساساً مبنيّا على آلجَّمال لمعرفة ألحُبّ الذي هو السبب لخلق الكون لخلود الأنسان.
و تفعيلها يكون بتطبيقها و يعتمد وعي آلنّخبة لمبانيها ألـ 12 ونشرها وتدريسها للمراحل ألتعليميّة بدءاً برياض الأطفال و إنتهاءاً بآلحوزة و آلجامعة, لإعتمادها نظاماً لإستنباط القوانين الحقوقيّة والمدنيّة ألتي تُنظم الأقتصاد و آلتجارة و ألصناعة و التربية و السّياسة والأخلاق و الحقوق كوحدة متجانسة لتحقيق العدالة والحرية بدل القوانين التي تمتصّ دماء 6 مليار فقير في ألعالم.
حكمة كونيّة: [إذا لم تعلم أين تذهب؛ فكلّ آلطرق تفي بالغرض...].
للأطلاع على الكتاب :
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%87-pdf
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) حرية الأختيار؛ أنْ تُؤمن بأنّ رِزقكَ على الله لا على الحكومة أو ذاك الحزب و هذا المسؤول فتُذلّ نفسك لهم, لتنفي وجود الله عملياًّ, ثمّ تَتَصوّر بأنكَ تعيش, بينما الحقيقة تقضي الحياة!
و هكذا يلد للدّنيا إبن حمار ليرحل بغلاً, لأنّ الناس يسيرون أفقيّاً يسعون و يرتبطون و يتوالدون كما كل المخلوقات, بينما آلمطلوب ألصعود عموديّاً للوصول إلى آلله و التّعرف عليه.
No comments:
Post a Comment