ألسّلسلة آلكونيّة
ألعزيزيّة
ألطّبَابَةُ آلكوْنيّةُ
كتابٌ كونيٌّ سيُغيّرُ طريقةَ تفكيركَ و أحكامكَ لمعرفة
ألحقيقة
ألجّزء آلأوّل
ألجّزء آلأوّل
يتركز ألبحث عن حقيقة ألصّفات ألتكوينيّة لنوازع ألبشر و منشأ
آلخير و آلشّر و أسباب ألقوّة الدّافعة بَدَلَ الجاذبة فيه و سبب تنمّر حالة ألشّر
والعنف بدل آلصّفات الحميدة و كأنّها تكوينيّة, و هل تلك آلقوى آلمُدمّرة مُتداخلة
في بقيّة آلمخلوقات؟ أم تنحصر في آلبشر؟ وهل تتأثّر تبعاً لنوع التربيّة وآلعوامل ألمذهبيّة و آلأجتماعيّة و آلسياسيّة؟ أمْ إنّها تكوينيّة صرفاً؟
و أخيراً هل السبيل لتغيير الواقع الفاسد يكون بآلدّعاء واللطم و التبتل أم بآلعمل
و الأنتاج؟
و أكدّ آلحديث على : [أوضعَ آلحديث ما ظهر على آللسان و أرفعه ما ظهر على آلجّوارح]
ألعارف ألحكيم عزيز حميد مجيد
سَنة التأليف / 2005م
No comments:
Post a Comment