إصدار
جديد ( حقيقة جَلالُ ألدِّين ألرُّوميّ)
للكاتب
ألفيلسوف الكوني عزيز الخزرجي
شُعراء كثيرون من مختلف ألبلاد و
آلأمصار, ظهروا و خلّفُوا تُراثاً غنيّاً و دواويين شعريّة مُعبّرة و خالدة و حتّى
روايات و حكايات دالة عن آلعشق و آلعرفان وعن جانب أو جوانب ألحياة ألماديّة
وآلمعنويّة!
إلّا أنّ هُناك من بين تلك آلجّيوش
ألأدبيّة و آلتّقليديّة و ألصُّوفيّة – ألعرفانيّة - ألفلسفيّة ألكبيرة التي ظهرت
عبر التأريخ و التي تتعدّى عشرات و مئات آلآلاف بل آلملايين؛ شخصيّات قليلة -
عرفانيّة - أخلاقيّة إستثنائية وصلت القمة بإبداعها و نظرتها آلعميقة للوجود,
خلَّدتهم, و يُمكن رؤية و إستشفاف عمق الأدب وآلجّمال و آلبُعد آلكونيّ في آثارهم
تلك و آلتي أجملها بنهج ألخلود مع وجود آراء أخرى مخالفة تماماً لهذا التقييم تتهم
مثل هذا الشأعر حدّ الفساد الأخلاقي! حيث إختلفت ألتّقيمات ألأدبيّة و الدّينية
بحقه من ناقد عنيف يقابله مادح مُحب ؛ و من مدرسة إلهيّة لأخرى إلحادية؛ أو
عقائدية لأخرى وجودية؛
أنّه آلشّاعر ألعارف آلصّوفيُّ آلأديب
جَلال ألدِّين ألرُّوميّ!
فما هي حقيقتة و سرّهُ؟ و كذلك:
ألمُعجزة آلّتي سبّبت تعلّقهِ بشمس
آلدِّين ألتّبريـزيّ
ألأثر آلـذي تركهُ على آلطـرق
ألصُّوفيّة ألشّـرقيّة ؟
و لمـاذا تأخّر آلعرب و حتى آلعَالَم
في معرفتـــــه ؟
و ما آلأثر ألذي تركه في أوساط
ألمُثقفين بآلعالم ؟
و مدى مصـداقيّته في تقرير أقواله
وملاحظاتـــه ؟
و كيف إختتمت حياته, و ما هو موقف
ألنّاس منه؟
وأخيراً ألأدب ألفلسفيّ في قواعد ألعشق
ألأربعون.
ألتفاصيل لمن يريد معرفة عالم مرموز بآلأسرار:
https://www.noor-book.com/en/ebook-%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D9%87-%D8%AC%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1-%D9%88%D9%85%D9%8A-pdf
No comments:
Post a Comment