Thursday, April 11, 2019


ترقبوا الأعلان ألكونيّ لختام ألفلسفة؛
بعد معاناةٍ فريدةٍ ودراساتٍ مُستفيضةٍ بدأناها منذ أكثر من نصف قرن توصّلنا بفضل الله إلى طرح نظريّة مُتكاملة حول (الفلسفة الكونيّة العزيزيّة) تُمثّل ألمرحلة السابعة والأخيرة كختام للفلسفة, حيث تضمّنت المرتكزات المصيريّة الكونيّة لتحقيق ألمعنى من هذا الوجود وفلسفة عبادة الله كتوأم للحضارة, وكانت مجهولة للآن لكون ألفلسفة تُجيب .. أوّل ما تُجيب على الأسئلة ألكونيّة - ألمصيريّة ألسّتة, التي تفتح آفاق الفكر ليتّخذ صاحبه الصّفة الكونيّة في مسعاه, و تكون ينابيع للعلماء والمفكرين لتقرير مناهجهم, وقد شهدّتُ خلال الفترة الماضية .. ألكثير من آلأدباء و  آلشّعراء وآلمفكرين والمُثقفين ومراجع الدِّين؛ يستخدمون تعاريفنا و مصطلحاتنا آلكونيّة ألعزيزيّة في مُؤلّفاتهم و أدبيّاتهم ومنابرهم و خطبهم كمصطلح (الكونيّ) و (أسفار المحبّة) و (فلسفة العشق بمجازهِ و حقيقتهِ) و (حقيقة الجّمال و ماهيته) و (الغاية من الوجود) و (العلل الأربعة) وغيرها, وهذا آلتّبني مبعث خير ومؤشر نجاح و مقدمات لتحقق الصلاح والمعروف على الأرض, لكونهم أنواراً في طريق المعرفة والهداية
لتجاوز العشق المجازي إلى العشق الحقيقيّ المجهول, وبغير التعاون على نشر هذه الحقائق لا تتحقق السعادة والعدالة والعاقبة الحسنى حسب فلسفتنا الكونيّة التي هي ختام آلفلسفة في الوجود؟
و سنُبيّن التفاصيل لاحقاً .. فترقبوا الأعلان الكونيّ الأخير بعد هذه المقدمـة المختصرة بإذن الله.
الفيلسوف الكوني/عزيز الخزرجي
https://www.facebook.com/groups/1637330213025598/
https://www.facebook.com/groups/2109240439369044/