Saturday, August 01, 2020

إصدار جديد ( حقيقة جَلالُ ألدِّين ألرُّوميّ)
للكاتب ألفيلسوف الكوني عزيز الخزرجي

شُعراء كثيرون من مختلف ألبلاد و آلأمصار, ظهروا و خلّفُوا تُراثاً غنيّاً و دواويين شعريّة مُعبّرة و خالدة و حتّى روايات و حكايات دالة عن آلعشق و آلعرفان وعن جانب أو جوانب ألحياة ألماديّة وآلمعنويّة!

إلّا أنّ هُناك من بين تلك آلجّيوش ألأدبيّة و آلتّقليديّة و ألصُّوفيّة – ألعرفانيّة - ألفلسفيّة ألكبيرة التي ظهرت عبر التأريخ و التي تتعدّى عشرات و مئات آلآلاف بل آلملايين؛ شخصيّات قليلة - عرفانيّة - أخلاقيّة إستثنائية وصلت القمة بإبداعها و نظرتها آلعميقة للوجود, خلَّدتهم, و يُمكن رؤية و إستشفاف عمق الأدب وآلجّمال و آلبُعد آلكونيّ في آثارهم تلك و آلتي أجملها بنهج ألخلود مع وجود آراء أخرى مخالفة تماماً لهذا التقييم تتهم مثل هذا الشأعر حدّ الفساد الأخلاقي! حيث إختلفت ألتّقيمات ألأدبيّة و الدّينية بحقه من ناقد عنيف يقابله مادح مُحب ؛ و من مدرسة إلهيّة لأخرى إلحادية؛ أو عقائدية لأخرى وجودية؛

أنّه آلشّاعر ألعارف آلصّوفيُّ آلأديب جَلال ألدِّين ألرُّوميّ!

فما هي حقيقتة و سرّهُ؟ و كذلك:

ألمُعجزة آلّتي سبّبت تعلّقهِ بشمس آلدِّين ألتّبريـزيّ

ألأثر آلـذي تركهُ على آلطـرق ألصُّوفيّة ألشّـرقيّة ؟

و لمـاذا تأخّر آلعرب و حتى آلعَالَم في معرفتـــــه ؟

و ما آلأثر ألذي تركه في أوساط ألمُثقفين بآلعالم ؟

و مدى مصـداقيّته في تقرير أقواله وملاحظاتـــه ؟

و كيف إختتمت حياته, و ما هو موقف ألنّاس منه؟

وأخيراً ألأدب ألفلسفيّ في قواعد ألعشق ألأربعون.

ألتفاصيل لمن يريد معرفة عالم  مرموز بآلأسرار:
https://www.noor-book.com/en/ebook-%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D9%87-%D8%AC%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1-%D9%88%D9%85%D9%8A-pdf