Monday, August 09, 2021


 

 

       ألسّلسلة آلكونيّة ألعزيزيّة

   ألطّبَابَةُ آلكوْنيّةُ

كتابٌ كونيٌّ سيُغيّرُ طريقةَ تفكيركَ و أحكامكَ لمعرفة ألحقيقة
    ألجّزء آلأوّل


   


يتركز ألبحث عن حقيقة ألصّفات ألتكوينيّة لنوازع ألبشر و منشأ آلخير و آلشّر و أسباب ألقوّة الدّافعة بَدَلَ الجاذبة فيه و سبب تنمّر حالة ألشّر والعنف بدل آلصّفات الحميدة و كأنّها تكوينيّة, و هل تلك آلقوى آلمُدمّرة مُتداخلة في بقيّة آلمخلوقات؟ أم تنحصر في آلبشر؟ وهل تتأثّر تبعاً لنوع التربيّة  وآلعوامل ألمذهبيّة و آلأجتماعيّة و  آلسياسيّة؟ أمْ إنّها تكوينيّة صرفاً؟
و أخيراً هل السبيل لتغيير الواقع الفاسد يكون بآلدّعاء واللطم و التبتل أم بآلعمل و الأنتاج؟
و أكدّ آلحديث على : [أوضعَ آلحديث ما ظهر على آللسان و أرفعه ما ظهر على آلجّوارح]

  ألعارف ألحكيم عزيز حميد مجيد
  سَنة التأليف / 2005م