Wednesday, November 21, 2018

مات الأنسان في بلدي

في بلدي مات الأنسان و آلقيم؛ فكيفَ تحيا الأشجار و الأسماك و آلسلطعونات تُلوّث مياهها ؟
الفيلسوف الكوني

No comments:

Post a Comment