Monday, February 26, 2024

بيان للمؤمن بآلله الحقيقي لا الله الموهوم :

بيان للمؤمن بـ (آلله) الحقيقي لا (الله) الموهوم : بيان لكل مؤمن بـ (آلله) الحقيقيّ لا (الله) الوهمي المُتوارث و الشائع بين الناس منذ بدء البشرية على الأرض قبل أكثر من 10 آلاف عام بلا أثر أو ذكر: أخوتي و أخواتي الأعزاء سلام عليكم و شكرا لمتابعاتكم : و مقالتي اليوم للعالم هي التالي للنشر إن وافق رأيكم : أخي المثقف الموالي للحقّ ولأهل الحقّ من آلراشدين : سلام عليكم و رحمة الله الحقيقي و بركاته ........ و بعد : لا مستقبل للعراق و العالم و أخلاق الناس قد إنحطت و تنحط أكثر فأكثر مع مرور الوقت بسبب الأحزاب و المدّعين للدّين و الأسلام .. لقد تنفّر أهل العراق و اهل الشرق و الغرب بسببهم , أي [الأحزاب و المتأسلمين الذين سرقوا خيرات البلاد و العباد], سرقوا حتى رزق الأجيال القادمة المسكينة, لكفرهم .. بل لعدم عبادتهم للرّب الحقيقي ! و السبب بإختصار هو : [عدم وجود ربّ معروف حيّ قيّوم قادر بإسم (الله) في أوساطهم و وجودهم]!؟ ما موجود و منتشر على لسان المدّعين؛ هو وهم و خيال و شيئ مبهم و موروثات عائلية و مذهبية .. لا يفهمه ولا يستطيع بيانه بوضوح حتى مراجع الدّين سوى كونه (ربّ) خلقنا و علينا عبادته .. وهم لا يدركون حتى معنى و كيفية عبادته!؟ الله عبارة مبهمة و غامضة لا يعرفون له تعريف و تحليل منطقي أو علميّ ناهيك عن تجريبي .. لذلك إليكم الموضوع التالي أدناه .. يرجى مطالعته و هضمه أولاً ثمّ نشره إن كانت مطابقة لآرائكم و قد يصلح ليكون موضوعا مركزياً لمعرفة الله في منتدياتكم الثقافية و الفكرية أو العائلية على الأقل مع التقدير و هو التالي : المنطلق للمعرفة الكونية : في طول و عرض التأريخ بما فيه التأريخ الأسلامي هناك شخصيّات معينة إختصّت في مجال واحد كآلطب و الهندسة و الإنتربولوجيا و النفس و الأجتماع أو مذهب معيّن و غيرها و هناك البعض القليل من تلك الشخصيات إختصت في عدة مجالات مختلفة .. لكن النادر من تلك الشخصيات إختصت في أكثر من مجال متعارض و النادر النادر منهم إختص بمجالات كونية رحبه ليكون فيلسوفا كونياً و عارفاً يجمع عدداً من تلك التخصصات ليصل القمة و يكون فيلسوفاً عارفاً كونياً .!؟ ليحدّد في فلسفته (مراتب الوجود) و (مراتب العلم) و (حقيقة الأنسان و الكون) الغامضة على أهل العقول كمعرفة الله حيث يعبد الناس ما هو مجهول و مبهم على عقولهم فتراهم يتعبدون عمراً و لا يعرفون حرفاً عن حقيقة أو وجود خالقهم, و هكذا فقهائهم يبقون منشغلين عمراً في تكرار المسائل الفقهية المطروحة منذ أكثر من ألف عام دون معرفة أو تقدم أو فائدة عملية في المعرفة الكونيّة!؟ إضافة لذلك؛ طرح قوانين نظرية جديدة تتعلق بها مصير البشرية جمعاء و ليس إختصاص مُعيّن أو حتى عدّة إختصاصات يحتاجها المجتمع البشري - الأنساني - وحتى الآدمي و منها على سبيل المثال : [فلسفة الفلسفة الكونية], أو [ختام الفلسفة]!؟ و إليكم مجموعة من الكتب الكونية التي تدلّل و تبرهن ذلك .. خصوصا و إن بعضها متميزة للغاية من الناحية الفلسفية و العلمية و منها: · فلسفة الفلسفة الكونية أو [نظرية المعرفة الكونية] . · محنة الفكر الأنساني . · الجذور الفلسفية للنظريات السياسية. · مستقبلنا بين الدين و الديمقراطية. و غيرها عبر موقع الفيلسوف الكوني و العارف الحكيم في موقع (كتاب نور) للعارف و الفيلسوف الكوني الوحيد في هذا العالم : [https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A-pdf](https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A-pdf) ع/المنتدى الفكري في كندا

No comments:

Post a Comment